العراقالاخير في مدينة الصدر هوه من عمل امريكي
العراقThe name of the program : Iraq مقدم الحلقة: سهير القيسيThe Seminar : Suheir al-Qaisi تاريخ الحلقة: الجمعة 27-10-2006Date : Friday, the 10-27-2006 ضيوف الحلقة:The guests : د.D. موفق الربيعي (مستشار الأمن القومي العراقي)Muwaffaq Rubaie (Iraqi National Security Adviser) د.D. همام حمودي (عضو البرلمان العراقي)Humam Hamudi (member of the Iraqi Parliament)
سهير القيسي: أسعد الله أوقاتكم بكل خير مشاهدينا أهلاًَ بكم إلى هذه الحلقة من برنامج من العراق، استبشر العراقيون خيراً بالتوقيع على وثيقة مكة، وعدّوها مخرجاً مشرفاً للأزمة التي يعيشها العراقيون، والتي حظيت بتوقيع رجال الدين سنة وشيعاً عرباً وأكراداً، وأضفت أجواء التفاؤل بعد أن حرمت الوثيقة ببنودها العشرة سفك دماء العراقيين، وألزمت جميع الأطراف بعدم المساس بحرمة المساجد والحسينيات ودور العبادة الأخرى.Suheir al : Good morning good min Welcome to this episode of the program from Iraq. Iraqis saw good signing of a document of Mecca. The enemy honorable way out of the crisis experienced by the Iraqis. , which had signed the clergy year into groups Arabs, Kurds, I have added an atmosphere of optimism after the document protected, denied murdering ten Iraqis, The incumbent upon all parties not to violate the sanctity of mosques and Hussainiyat and other houses of worship. لكن ما يجري على الأرض العراقية من تقتيل واحتراب يضع الموقعين أمام تساؤلات عدة، أبرزها: من يتحمّل وزر ما يحدث في العراق؟ وكيف سيسهمون في تفعيل بنود الوثيقة لحقن دماء العراقيين هذا من جهة؟ أما من الجهة الثانية: فكيف تحل الأزمة الأمنية القائمة؟But what is happening on the ground, the Iraqi killings and infighting put the signatories to the many questions, notably : from bear the consequences of what is happening in Iraq? and how will contribute to the activation of the items of the document to spare Iraqis from the point of this? either of the two : How the crisis is resolved existing security? هذا ما سنناقشه مع ضيوفنا لهذه الحلقة، الدكتور موفق الربيعي مستشار الأمن القومي العراقي، كما سينضم إلينا لاحقاً الدكتور همام حمودي عضو البرلمان العراقي عضو الائتلاف العراقي الموحد, وأحد أبرز الموقعين على وثيقة مكة.This is what we will discuss with our guests for this workshop, Dr. Muwaffaq Rubaie Iraqi national security adviser, also joining us later by Dr. Hammam Hammoudi member of the Iraqi Parliament member of the United Iraqi Alliance, One of the most prominent signatories to the document Mecca. ومشاهدينا قبل أن نفتح معكم أبواب الحوار ومع ضيفنا الدكتور موفق الربيعي, نشاهد هذا التقرير الذي أعده الزميل ماجد حميد حول التحديات التي تواجه القوات الأميركية في العراق:And min before you open the doors of dialogue with our guest Dr. Muwaffaq Rubaie. we see this report, which was prepared by colleague Hamid Majid of the challenges that face the American forces in Iraq :
ماجد حميد: بعد الضغوط التي تعرض لها الرئيس الأميركي جورج بوش من قبل معارضيه وبعض مؤيديه, واتهامه بإفشال الاستراتيجية الأميركية العسكرية والسياسية في العراق، هذه الضغوط دفعت الرئيس الأميركي لاجتماع بكبار قادته العسكريين والسياسيين لتغيير أو تعديل هذه السياسة التي أطلق عليها استراتيجية النصر في العراق.Majid Hamid : after pressure on the American President George Bush by his opponents and some of his supporters, , accusing the American strategy to frustrate the military and political situation in Iraq. these pressures led to the American President, meeting with senior military and political leaders to change or amend this policy, which has been a strategy of victory in Iraq. جورج بوش (الرئيس الأميركي): نحن نوضح أن لصبر أميركا حدود، غير أننا نتفهم أيضاً التحديات الصعبة التي يواجهها القادة العراقيون, ولن نمارس ضغوطاً على الحكومة العراقية تفوق طاقتها.George Bush (American President) : We point out that America's patience to the limits, However, we also understand the difficult challenges faced by the Iraqi leaders. not exercising pressure on the Iraqi government overstretched. ماجد حميد: القوات الأميركية التي تكبدت خسائر بالأرواح والمعدات خلال معارك عدة خاضتها مع ما يسمى بتشكيلات المقاومة العراقية والمسلحين بعد سقوط نظام الرئيس العراقي السابق صدام حسين وخصوصاً في شهر أكتوبر الحالي.Majid Hamid : American forces that have suffered losses in lives and equipment during several battles fought with the so-called formations and the armed Iraqi resistance after the fall of the regime of former Iraqi president Saddam Hussein, especially in the month of October. وهذه العمليات التي أخذت منحها يحدد وجود تلك القوات في العراق, ويضعها أمام مفترق طرق بعد دخول مسلسل وجودها في حلبة الانتخابات الأميركية.These operations, which has given the presence of these forces in Iraq, and face to face with a fork in the road after the entry of the series and its presence in the arena of the American elections. أول مواجهة عسكريةٍ صارمة بين القوات الأميركية والمسلحين كانت على محورين:First strict military confrontation between the American forces and gunmen were on the two axes : الأولى: كانت معركة الفلوجة في أبريل عام 2004 في عهد مجلس الحكم الانتقالي، والتي استمرت قرابة الشهر, والتي بدأت على إثرها مفاوضات بين القوات الأميركية وأهالي المدينة.First : the battle of Fallujah in April 2004 in the era of the IGC, and that lasted almost a month. , which started on the track of negotiations between American forces and the city's residents. أما المواجهة الثانية: فكانت معارك النجف ومدينة الصدر في بغداد مع جيش المهدي التابع لمقتضى الصدر واستمرت الاشتباكات والمعارك على نفس الوتيرة المتصاعدة في عهد أول حكومة انتقالية برئاسة إياد علاوي.The second confrontation : was battles in Najaf and Sadr City in Baghdad, with Mahdi Army of al-Sadr and may be continued clashes and battles at the same pace in the era of escalating the first transitional government led by Iyad Allawi. لكن المعارك لم تتوقف عند الفلوجة أو النجف بل تصاعدت لتشمل عمليات عسكرية واسعة أخرى، بدأت من مدينة القائم غرب العراق المتاخمة للحدود العراقية السورية, وامتدت لتشمل راوه وعانة وحديثة والرمادي والخالدية والموصل وتلعفر بمسميات مختلفة, أطلقتها القوات الأميركية والعراقية على هذه العمليات، ابتداءً من الرمح ووصولاً إلى الدببة والنمور وكان ذلك في عهد حكومة الجعفري.But the fighting did not stop at Fallujah or Najaf, but escalated to include military operations, and other large, started from the city of Qaem in western Iraq adjacent to the Iraqi-Syrian border, The extended to terrified and Anh, modern and Khalidiyah and Ramadi, Mosul and Tall Afar different nomenclature, launched by American and Iraqi forces to such operations, from Javelin To bears and tigers and that was during the government of al-Jaafari. أما في عهد المالكي فإن العمليات الأمنية الأميركية جاءت مع القوات العراقية على شكل مشاركة في تنفيذ الخطط الأمنية للحد من الهجمات المسلحة خاصة في بغداد, لكن يبدو أن هذه الخطط لم تخفف من عمليات الاستهداف المتكررة للعراقيين، إن كان على يد الجماعات المسلحة أو فرق الموت والتي باتت تهدد مصير وجود هذه القوات على الأرض.As in the era of Al-Maliki, the American security operations with Iraqi forces came in the form of participation in the implementation of security plans for the reduction of armed attacks, especially in Baghdad. But it appears that those plans did not mitigate the repeated targeting of Iraqis. that was at the hands of armed groups or death squads, which now threatens the fate of the presence of these forces on the ground. لبرنامج من العراق - ماجد حميد.Program of the Iraq - Majid Hamid. سهير القيسي: نرحب من جديد بضيفنا الدكتور الربيعي مستشار الأمن القومي العراقي أهلاً بك، يعني تابعت معنا التقرير دكتور تصريحات الرئيس الأميركي التي وردت, ألا تعني أن الإدارة الأميركية فعلاً قد ضاقت ذرعاً بتدهور الوضع الأمني, عدم تمكّن الحكومة حتى الآن من السيطرة على الأمن في العراق؟Suheir al : we welcome our guests from the new Dr. Rubaie Iraqi national security adviser Welcome to you, I mean followed us report Dr. statements by the American President received, not mean that the American administration had already become fed up with the deterioration of the security situation, the inability of the government so far to control the security in Iraq? د.D. موفق الربيعي: الحقيقة العلاقة بين العراق الجديد والولايات المتحدة علاقة تحالف استراتيجي, ولا يمكن لأي من أولئك الذين يريدون أن يتصيدون بالماء العكر أن تضطرب هذه العلاقة، ما قاله الرئيس بوش هو ليست عملية ضغط على الحكومة العراقية, الحكومة العراقية لديها أجندتها الخاصة ولديها أهدافها المرحلية والسوقية والتعبوية, وأهدافها البعيدة تسير باتجاه تحقيق هذه الأهداف بتؤدة, والأساس في هذه الأهداف هي المصالحة والحوار الوطني، الذي قيل والآن موجود في الإعلام أن هناك خلاف بين الولايات المتحدة والحكومة العراقية الحقيقة غير صحيح, ولم يبنَ على أسس صحيحة إنما فُهم خطئاً, وهناك أيدي خفية حاولت أن تكّبر من حجم هذا الموضوع.Muwaffaq Rubaie : Indeed the relationship between the new Iraq and the United States are strategic alliance, nor can any of those who want to muddy the water hunting disturbed this relationship, what President Bush is not the pressure on the Iraqi government, the Iraqi government has its own agenda with their progress and logistical and tactical, The objectives go far towards achieving these goals slowly, The basis of these objectives is reconciliation and national dialogue, that said, now exists in the media that there was disagreement between the United States and the Iraqi government truth is not true. but it has not built on a sound understanding but wrongly, There are hidden hands tried to grow from the size of this issue. سهير القيسي: طيب الأميركيون يقولون أنهم يريدون الانسحاب ولكن في حال اكتمال مهمتهم في العراق، من وجهة نظرك ما هي حدود تلك المهمة؟Suheir al : good Americans say they want to withdraw, but in the event of the completion of their mission in Iraq. from your point of view, what are the limits of that task? د.D. موفق الربيعي: نحن في العراق وفي الحكومة العراقية الآن منشغلين وصار أكثر من سنة في المفاوضات التفصيلية, والاتفاقات مع قوات التحالف ومع دول التحالف من أجل خلق الظروف الموضوعية الملائمة لمغادرة قوات الحلفاء العراق, وعندما تتوفر هذه الظروف عندما تستكمل بناء القوات المسلحة العراقية من الجيش أو الشرطة أو الاستخبارات, عندما يقلّ التهديد الأمني من قبل الإرهاب في العراق, عندما تتكّون الحكومات المحلية في الأقاليم وفي المحافظات, عندما تُستكمل هذه الظروف الموضوعية ونأمل أن تستكمل هذه في الأشهر القليلة القادمة إن شاء الله, سوف لا يكون مكان لوجود قوات التحالف في العراق, وسوف تنسحب قوات التحالف من العراق, في الوقت الذي تكون هذه الظروف ملائمة, وفي الوقت الذي تتمكّن قوات الأمن العراقية من استلام الملف الأمني في كامل أنحاء العراق بثقة وبجاهزية وباستعداد وتدريب كامل.Muwaffaq Rubaie : We in Iraq, the Iraqi government is now engaged and more than a year of detailed negotiations. The agreements with the coalition forces and the countries of the Alliance for the creation of conditions appropriate substantive allied forces to leave Iraq. When such conditions are updated when building the Iraqi armed forces from the army, police or intelligence, when the security threat of terrorism in Iraq, when composed of local governments in the provinces and in the provinces, When completed, these objective circumstances, we hope to be completed in the next few months, God willing, There will be a place for the presence of the coalition forces in Iraq. and it will withdraw coalition forces from Iraq. while these circumstances are suitable. At the time that the Iraqi security forces of the receipt of the file security throughout Iraq and the confidence and the willingness and readiness training full.
No comments:
Post a Comment