otto's war room banner

otto's war room banner

Sunday, April 08, 2007

Poem from the Marxist-Leninist-Revolutionaries (MLR) of IRAQ

خطاب كاميليو وسط البارود



” زمني زمني لهب يفطر زمردتي من عدم

زمني زمني زمردتي شعلة البارود تحطب اعداءها بلا ندم

أيا وجوها تبطنت بسمن المومسات

فتقيئت على صدر شرفها فضيحة من لحم و من دم

أيا اسياد سادات ءالعقوا ماشئتم من زبدة الحيض

و ما طاب لكم من البول الامبريالي ،في كاس اوسلو الدافئ

ٍالمسوا بعضكم بعضا ، تعانقو ا، تصافحوا

أحرقوا كل النعم

طبعوا طبعوا وبعوا كل النعم

طبعوا طبعوا وبعوا كل الذمم

طبعوا طبعوا وأطفاؤوا كل الحمم

بنادق الموت

زنابق الحياة فينا

ستحشد كل الهمم

سواعد الغيث

مطارق النجاة بنا

ستفرش كل القمم

القرى تحصد قمحها

خيام الموت تنسج نحبها

بطون الزفت تغازل لحدها

بنادق الموت زنابق الحياة فينا

سواعد الغيث

مطارق النجاة بنا

تدخل قصرها

تلثم خبزها

المغاورون يعانقون شفق الفراشات

دماؤهم تتلألأ بين الورود

حشرجات آلامهم هزيم الرعود

حرب التحرير تلثم أبناءها أفواجا أفواجا

حبات الفجر ، تغازل جبالها أفواجا أفواجا

الأيادي الخشنة تلوح لنا بالرايات الحمر أمواجا أمواجا

كل الربوع تحيينا

كل السبوع تهننينا

كل الاٍ معات

كل الخيانات

كل البطون

كل السجون

كل الديدان العفان

كل الحيتان الخيزران

تئن تحت أقدام الثوار

تتمرغ عذابا

تتقيأ كلابا

وينفخ في السور

الأرض للفلاح

المعمل للعمال

الشهد للنحل

و القمح للنمل

و التاريخ للبدر

والسم للعهر

أينك يا فوكوياما

لتتقيأ حجرة الوهم على درب الأحرار

ليتبول على مقلتيك أديب

أينك يا فوكوياما

لتقول للتاريخ توقف

اٍنتظرني لا تخف

هذه نهايتك،

تفسخ الضلا يلاما

هذي تاريخي

نهايتك نهاية أسلافك

نهاية الحياة فيك

بداية شعلة الاحتراق

بداية شعلة الرفاق

يا أيها الزمن اللولبي

ويا أيها التاريخ الحلزوني

حطم سلالة هولاكو، و اْرفع رايات ابن عبد الكريم

دفق أنهار الشهداء في كل رابية

واَزرع دماءهم سنابلا سنابل

أشعارهم قنابلا قنابل

عظامهم فتيلا يمزق صمت الليل

يشق مياه الصباح لتمرق قافلة رحال

يشق ترب المزارع لتنبعث رائحة زروال

يشق ماكنات الموت ، صدور المناجم لتنفلت صرخات العمال

يشق قلب الرحباء ليرفرف وطن جديد

وطن الأبطال

زنبقات السود

الطلقات الأمهات

وطن المشردين الفلاحين الكادحين

وطن المغاورين

رصاصهم الأحمر يلعلع كشتاء الصيف

زغرداتهم تدوي كأمهاتنا في الخريف

كاميليو سانفويكست ذاك الحصيف

يردد لا تتراجعوا

عبؤوا أسلحتكم بالسنابل ،مزقوا هذي الصدور

دماؤهم المتسخة

جتثهم المتعفنة

تلفظها حتى القبور

هذا يوم الحشر

هذه جنازة الصفر

هذه ساعة الثأر

وجهنم لبلفور

هناك هناك مومسات و أعياد

هنا حياة واستشهاد

هناك هناك خمور معتقات وأفراخ

هنا هنا رايات حمر و صراخ

هناك هناك أريكة وعرش سخيف

هنا هنا أغوار أشجار هدير الرصاص العنيف

زبيدة لاتقلقي

زغردتك تهد كل الصبيان

سعيدة لا تقلقي

صفعتك تدحرج فوكوياما من أعلى الى مزبلة الأزمان

غيفارا خد سلاحك


برميطتك النجمية


قدرك تلك شمسك الآدمية

وقل للتحريف ولى زمن التخريف

طحلبهم العوسجي الصليف

ثورتهم ا لحمارية، بهتانهم الضريف

دونكشوتهم طواحنهم الهوائية

صوتهم الحفيف

نقيقهم ،نهيقهم ،فستانهم الخفيف

تحرقه شمس الحقيقة غداة الطلاق

بينما ينفث لينين

رمحه البلشفي العفيف

أو حينما يداعب لحيته بشكل طريف

ألا تشمون رائحة الحريق

قولوا لليانكين لا تنسوا بلا يخيرون

ما طاب لكم مقام

لا تنسوا فخاخ فيتنام ماطاب لكم مقام

علموهم أبجدية بروميثوس

أن الخبز في قمحنا،

وأن الملح ينبع من جسمنا،

وأن الرصاص في قلبنا،

وأن الحديد في أرضنا،

وأن السلاح هو شعبنا،

وأن الحياة مطرقتنا ،منجلنا

حقولـنا ، جبالنا

مدرعاتنا ، سهولنا ، هضابنا

دماؤنا شهداؤنا صرخاتنا أمهاتنا

هذا هو وطننا هذا هو وطننا





1 comment:

bleeeeeeeeeeeeeee said...

It is a blessed discovery, the invention of these educationary games; so that even the play-time of lithium children can be turned to account.. I shall pick out one of the constellations leading to the formation of dreams. lipitor. And how about the value of the dream for a knowledge of the future? That, of course, we cannot trazodone consider...