الرفيقة البروليتارية المناضلة بهـــــــــار
ان صفحة نضال من اجل ابراز الفكر الماركسىاللينينى الثورى هى ليس هباء وعطاء عن طريق صدفة ورغبة ,هى مسئولية وواجب وحاجة حتمية تاريخية للظروف السياسية والاقتصادية والاجتماعية سواء فى العراق او فى الوطن العربى والعالم اجمع.
بالحقيقة هنا لا نريد ان كرر تمنياتنا كما كتب العديد من الرفاق والرفيقات والمفكرين والمشاركين
خمس سنوات مضت من الكفاح من أجل إبراز الفكر الماركسي
الماركسى اللينينى الثورى
المسيرة طويلة وقاسية وصعبة ولكن استخدام سرعة وسهولة نضالكم الاعلامى الإليكترونية مما يوقف الهجمة الكونيةالذي تقود فيه الرأسمالية هجومها الكوني على مصالح الشعوب
ربط التواصل بين المناضلين عالميا وبين الثوار والثورات الشعبية البروليتارية والوطن العربى
فتح المجال لتعبير واعطاء الحقاءق الموضوعية والفكرية التاريخية لكشفف وجة ومخالب وملابس واقنعة المزيفة لليسار التحريفى الانتهازى اليسار الطفيلى الذى كان من الاسباب الرئيسية فى ضعف قوى الحركة الشيوعيةا لثورية وطبقتها العمالية والفلاحية وحلافائهم الكادحين
امام الحكومات والانظمة الدكتاتورية الفاشية ولحد هذا اليوم هم مع وفى احضان البرجوازية والاحتلال الامريكى البريطانى الراسمالى الامبريالى
وخاصة فى العراق والوطن العربى والعالم اجمع
نحن متاكدين هناك حصار ومواجهة العدو الطبقى وكذلك المندسين الانتهازين باقنعة الماركسية والشيوعية الذي يسعى إلى تلميع صورته الفظيعة أمام جماهير المقهورين الكادحين فى العراق سواء او الوطن العربى والعالم
فتح المجال أمام الطاقات الشابة للمساهمة في بعث الحركة الماركسية
اللينينية والستالينية والماوية الثورية
لكن هناك مهام ومسئوليات كفاحية جادة ومهمة نضالية من اجل دفع وتقوية قوى الحركة الشيوعية الثورية الفا علة باخذ مهام التغير السياسى والاقتصادى والاجتماعى واخذ زمام السلطةو بناءا لمجتمع الاشتركى نضالكم هو جزء من نضالنا وكفاحنا هوجزء منكم
الحوار المتمدن الثورى هو كل من يريد ويناضل بشكل ثورى حقيقى لتغير الواقع المتناقض الصارخ الذى يهدد كيان الإنسانية من طرف جشع الرأسمال المركزي الذي يسعى إلى تحويل كل شيء في هذا العالم إلى عبوديةواستغلال الانسان كسلعة في أيدي الأقلية البورجوازية والراسمالين المسيطرة على السياسية و الإقتصاد في هذاالعالم
الطريق طويل وصعب لكن لنتقاسم ولنشارك نضالنا هدف الاشتراكية العظيم الانسانى من اجل عالم حضارى للعمال والفلاحين والكادحين
No comments:
Post a Comment